مساء غد (الخميس)، أو بعد غد (الجمعة)، على أبعد تقدير، ستنتهي “فرحة” العيد، ويبدأ الإحصاء العسير للخسائر الفادحة والثقوب الكبيرة التي أحدثها “الحولي” في ميزانيات أسر تعيش على الكفاف، طيلة السنة. في هذا الوقت بالتحديد، سيتسلل المواطن المغربي (الذي فرض عليه عيد الأضحى) إلى غرفته، يطفئ النور،أكمل القراءة »