fbpx
ملف الصباح

زوار الفجر كل رمضان

لا تستغرق مدة استحمامهم أكثر من ربع ساعة لإدراك السحور تعددت أسباب الذهاب إلى حمام الحي باختلاف الأشهر والمناسبات، فقبل زمن «الدوش» المنزلي واقتصار المرافق الصحية على مرحاض بلدي، غالبا ما يدفن تحت «الدروج»، لم يكن هناك خيار غيرها، لتتضاعف المحنة في رمضان لاستقبال نهاره بعد الاغتسالأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.