رفضت قيادة الاتحاد الاشتراكي منح الضوء الأخضر لفريقها النيابي بمجلس النواب، لتعزيز صفوف الأصوات المعارضة من داخل المؤسسة التشريعية، مفضلة حمل الدور نفسه، على أكتافها، ووفق قناعات تؤمن بها، وليس انتظار “التعليمات” لمهاجمة الحكومة. ولم يتأخر رد الاتحاد الاشتراكي، الذي يقوده إدريس لشكر بهدوء، في الرد على
أكمل القراءة »
يمكنكم مطالعة المقال بعد:
أو مجانا بعد
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين
تم نسخ الرابط