تكبر “الصباح” في غفلة منا، ويشتد العود والتجربة، وتتجاوز سنواتها العشرين بثلاث أخرى، في مسيرة غير منقطعة من التألق والريادة والصمود والعطاء، بدأت حكايتها ذات عشرية من أبريل 2000. لا تحتاج “الصباح” إلى مجرد كلمة في عيدها السنوي. هي أكبر من كل الكلمات والعبارات والصيغ. “الصباح” عنوانأكمل القراءة »