إيطاليا تستعيد 14 قطعة أثرية أعلنت السلطات في نيويورك الخميس الماضي إعادة 14 قطعة أثرية إلى إيطاليا تقدر قيمتها بنحو 2,5 مليون دولار، في إطار تحقيق جنائي في تهريب قطع أثرية مسروقة. ونفذ مكتب المدعي العام لمقاطعة مانهاتن ألفين براغ خلال العامين الماضيين، حملة واسعة لاستعادة الآثار المنهوبة التي انتهى بها المطاف في المتاحف والمعارض في نيويورك، بما يشمل متحف متروبوليتان الفني العريق. وخلال مراسم أقيمت الخميس الماضي بحضور القنصل العام الإيطالي وممثلين عن الشرطة الإيطالية، سلمت 14 قطعة أثرية يعود بعضها إلى حوالي 2600 عام، إلى إيطاليا، ليصل العدد الإجمالي للقطع التي أعيدت إلى هذا البلد خلال الأشهر السبعة الماضية إلى 214، وفق مكتب المدعي العام في المقاطعة ألفين براغ. مثلجات لحيوانات بنكهة الدم وصلت درجات الحرارة في ريو دي جانيرو إلى خمسين درجة مائوية في بعض الأيام بالآونة الأخيرة، ما دفع السكان إلى الاسترخاء في مياه المحيط الأطلسي، بينما قدمت حديقة الحيوانات في المدينة خيارا "غريبا" لمواجهة الحر. ولجأ القائمون على حديقة الحيوانات بالمدينة لتقديم "آيس كريم" بنكهات الدجاج واللحوم المفرومة ودم الأبقار. وتعليقا على هذه المبادرة، قالت مارينا مورايس، عالمة الأحياء في حديقة الحيوانات بريو دي جانيرو، "هذا جزء من برنامجنا للرفاهية. لدينا الكثير من الأنشطة لتضمين شيء مختلف في روتينهم". وأضافت مورايس "نقدم المثلجات بالفواكه بمذاقها الحلو وألوانها المبهجة. ويمكن للحيوانات التي تتغذى على الأعشاب أن تتذوق اللفت واليقطين والجزر". وتجلب المثلجات الراحة للحيوانات، والتي تأخذ وقتها في أكلها، كما أن طقوس التغذية هذه تمثل مشهدا جديدا للزائرين، حيث قالت المحامية لورينا لوبيز، التي كانت مع زوجها وأطفالها في زيارة للحديقة "هذه فكرة رائعة لأن الحرارة شديدة، والأجواء رطبة للغاية. نحن نتعرق رغم عدم وجود الشمس. أعتقد أنه من الرائع أن تحصل الحيوانات هنا على المثلجات". الكويتيون أكثر المتبرعين بالأعضاء قال مصطفى الموسوي رئيس الجمعية الكويتية لزراعة الأعضاء، إن الكويت تعد الأولى عربيا والثانية شرق أوسطيا في عدد المتبرعين بالأعضاء بعد الوفاة وذلك قياسا بعدد السكان. وفي حفل أقيم لتكريم المتبرعين وإطلاق حملة التسجيل في بطاقة التبرع بالأعضاء بعد الوفاة، قال الموسوي إن البلاد عرفت العام الماضي إجراء نحو 50 عملية لزراعة الكلي من 50 متوفيا و49 عملية مماثلة من أحياء و"نأمل مستقبلا أن تكون أغلبية الزراعات من الوفيات". وذكر أن الحملة المشار إليها آنفا تستهدف زيادة عدد حملة بطاقات التبرع من 17 ألف متبرع حاليا إلى 30 ألفا.