مع بداية كل فصل شتاء، تعود للواجهة تخوفات وتوجسات العشرات من الأسر بطنجة، خاصة التي تقطن منازل مهددة بالسقوط، ويفضل سكانها مغادرتها عقب التساقطات المطرية، خشية من أن تسقط على رؤوسهم بسبب السيول الجارفة وانجرافات التربة، رغم أنها الملجأ الوحيد الذي يقيهم من التشرد والضياع. وسبقأكمل القراءة »