بعضهم أعفي من العقاب لانعدام المسؤولية وآخرون أدينوا بعقوبات حبسية
عرفت مدينة فاس وضاحيتها، عدة جرائم راح ضحيتها آباء وأمهات عانوا كثيرا لتربية أبناء جحدوا لذلك، ولطخوا أياديهم بدمائهم الزكية في لحظة غضب لم يتحكموا فيها في أعصابهم، دون أن ينفعهم الندم بعدما وجدوا أنفسهم متورطين في جرائم قتل في حق الأصول، في حوادث مختلفة زجت بهم بالسجون حيث سيقضون سنوات طويلة من أعمارهم