جندت الاستخبارات الجزائرية عملاءها، المطاردين في دول خليجية وأوربية، بتهم الفساد المالي والدعارة، لاستهداف المؤسسة الأمنية المغربية وبعض الشخصيات والرموز الوطنية. ولم تجد الاستخبارات الجزائرية في حربها “الغريبة” على المغرب، سوى تجنيد شخص مطارد، ويستقر بلندن ويدعى سعيد بنسديرة، الذي دأب على اختلاق الأكاذيب وبثها في مواقع
أكمل القراءة »هذا المحتوى خاص بالمشتركين. يمكنكم الإشتراك أسفله والإستفادة من:
التوصل بالنسخة الورقية قبل الساعة 9 صباحًا بالدار البيضاء والرباط. وسيتم التسليم إلى المدن الأخرى من خلال خدمة البريد
الاطلاع على جميع مقالات الصباح عبر الإنترنت ابتداء من الساعة 6 صباحًا