معمرة تحتفل بعيد ميلادها 128 احتفلت الجنوب إفريقية جوانا مازيبوكو، الأسبوع الماضي، بعيد ميلادها الـ128، ويعتقد أنها أكبر معمرة على قيد الحياة حول العالم. ولدت مازيبوكو في 11 ماي من عام 1894، أي أنها عاشت الاستعمار البريطاني والفصل العنصري وحربين عالميتين. وتنسب مازيبوكو الفضل لحياتها الطويلة إلى "طبق سحري" عبارة عن نوعين من الأطعمة اليومية طيلة حياتها، وهما مزيج الحليب الطازج والسبانخ البرية، المكونان اللذان بدأت في تناولهما عندما كانت طفلة، وفقا لصحيفة "مترو" البريطانية. وقالت مازيبوكو، التي تعيش في بلدة كليركسدورب الجنوب إفريقية، إنها نشأت في مزرعة ذرة في بلدة أوتوسدال، وكانت الأكبر بين 12 طفلا، 3 منهم لا يزالون على قيد الحياة حتى اليوم. ورغم معاناة مازيبوكو مشاكل في السمع، فإنها لا تزال مستقلة بما يكفي للتنقل في منزلها ولديها مقدمة رعاية لا تفارقها. يموت أثناء حفره قبرا لامرأة قتلها توفي رجل أمريكي بنوبة قلبية أثناء محاولته دفن امرأة قام بقتلها في الحديقة الخلفية لمنزله. وتم العثور على جوزيف أنتوني ماكينون (60 عاما) ميتا في منزله في ترينتون بالولايات المتحدة الأمريكية من قبل الشرطة التي تم استدعاؤها، بعد أن رصد الشهود جثة رجل في الحديقة. وعثر على جوزيف والذي يقول الضباط إنه مات على الأرجح بنوبة قلبية، بالقرب من جثة ثانية ملقاة في قبر مؤقت محفور حديثا، وكشف تشريح جثة المرأة أنها ماتت خنقا. وقال المحقق "قام ماكينون بخنقها ثم ربطها ولفها في أكياس قمامة قبل وضعها في الحفرة المحفورة سابقا. الأدلة التي تم جمعها في مكان الحادث إلى جانب أقوال الشهود تساعد المحققين على وضع جدول زمني للجريمة". وتعتقد الشرطة أن ماكينون هاجم المرأة في منزله. وقال ضباط من مقاطعة إدجفيلد إن تحقيقهم أكد أن باتريشيا روث دينت، كانت تعيش مع ماكينون، بحسب صحيفة "ميرور" البريطانية. غرفة سرية تكشف ألغاز العصر الحديدي كشف بشكل غير متوقع عن أعمال فنية كانت ذات يوم جزءا من مجمع يعود إلى العصر الحديدي، يقع أسفل منزل في جنوب شرق تركيا. ويظهر العمل غير المكتمل موكبا للآلهة يجسد التلاقي بين ثقافات مختلفة. والبداية كانت مع اقتحام لصوص للمجمع الجوفي عام 2017، من خلال إحداث فتحة في الطبقة السفلية من منزل يتألف من طبقتين في قرية باشبوك التركية. وتبلغ مساحة الغرفة الواقعة تحت المنزل 30 مترا. وبينما ألقت السلطات القبض على اللصوص، قام فريق من علماء الآثار بحفريات إنقاذ سريعة لدراسة أهمية المجمع تحت الأرض، والفن المرسوم على الصخر، في خريف 2018، قبل أن يؤدي التآكل إلى مزيد من الضرر بالموقع.