الأولى

تحت الدف

رغم تعيينها سفيرة وكاتبة عامة لوزارة الشؤون الخارجية، بعدما قضت فقط سبعة أشهر في منصب كاتب دولة في عهد حكومة سعد الدين العثماني، مازالت أبواب الوزارة مغلقة في وجه منية بوستة، ولم تباشر مهامها بعد، لأسباب لا يدرك كنهها إلا الوزير بوريطة. كتبنا في وقت سابق عنأكمل القراءة »

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.