بدأت تداعيات إلحاق قطاع الرياضة بوزارة التربية الوطنية في الهندسة الحكومية الجديدة تظهر للعيان، وهو ما نبهت إليه أكثر من جهة في الكثير من المناسبات، ضمنها حزب التقدم والاشتراكية، الذي وجد نفسه، خارج أسوار الحكومة رغم محاولات “الحاج” الرفيق نبيل بن عبد الله. وفي سؤال موجه إلى
أكمل القراءة »
يمكنكم مطالعة المقال بعد:
أو مجانا بعد
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين
تم نسخ الرابط