fbpx
الأولى

الدروع البشرية في إمبراطورية نيني المالية

ناشر المساء يلجأ إلى أساليب “صحاب الحال” ويحول نساء المتهمين في سوق الجملة إلى كومبارس في مشهد يثير الشفقة

نهج باطرون المساء أسلوبا جديدا من أساليبه القذرة في مواجهة زملاء المهنة، ولم يكتف بالتهجم، الذي اختاره نيني خطا تحريريا لتحرير نفسه من العقد النفسية وفك عقدته التاريخية، بل لجأ إلى أسلوب قذر في حربه القذرة ضد الصحافة الوطنية، باستخدام دروع بشرية يقاتل من خلفها مثل الجبناء. وللتذكير فإن هذه الطريقة في المواجهة فكرة صهيونية في الأصل، ابتدعتها أياد ملطخة بدماء الأبرياء منذ حرب 67. وهكذا وجه نيني مجموعة من أسر المتهمين في ملف سوق الجملة إلى مقر «الصباح»، وأرسل خلفهم «لعجل»، مع اعتذارنا للقراء، ومن خلف السيناريو الذي حيك في مقر «المساء»، تسلل مصور ترتجف يداه لالتقاط صور للذكرى، تؤرخ للحظة عار تنضاف إلى سجل حطيئة زمانه.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.