يعيش البحث العلمي موتا سريريا، ووعود الحكومات المتعاقبة لـ “إنعاشه” تذهب أدراج الرياح، رغم أنه عنوان تنمية المجتمع، ومستقبله في مواجهة الأزمات الصحية والاجتماعية. لغة الأرقام تكشف أن البحث العلمي يوجد في “أسفل سافلين”، وتكفي الإشارة إلى أن الطلبة الباحثين لا يتلقون، إلا 20 درهما يوميا، وربعأكمل القراءة »