ملف الصباح

الخوف من التبعات وراء الصمت عن التحرش في العمل

  الفصل 40 من مدونة الشغل يشير إلى التحرش الجنسي إلا أنه يبقى ناقص المفعول في غياب الإثبات والشهود

التلفظ بألفاظ ذات إيحاءات جنسية، تعمد لمس الجسد، الترصد، إلقاء النظرات الفاحصة للجسد، اختلاق النكات واغتنام الفرص للمعاكسة عبر الهاتف أو الأنترنت، وسائل صارت النساء معتادات على تحملها يوميا. لكن الجديد أن الشارع لم يعد وحده مسرحا لمثل هذه الممارسات التي سرعان ما انتقلت إلى الجامعات، ومقرات العمل، كما لو كان التحرش الجنسي عدوى تصيب كافة المجالات ولا تفرق بين فضاء عام أو مقر عمل، ولا بين قطاع خاص وآخر عام، تستباح فيها النساء، عازبات كن أو متزوجات أو مطلقات أو حتى أرامل.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.