ملف الصباح

الدار البيضاء… “بين البارح واليوم”

ليست الدار البيضاء مدينة مثل سائر المدن المغربية. إنها المدينة التي يثير اسمها العديد من الغرائز و”الفانتازمات” في مخيلة البعض، وهي “الحلم المغربي” بالنسبة إلى البعض الآخر. إنها المدينة التي استلهمها مخرجون عالميون في أفلامهم وتغنى بها مطربون قدامى… “هالالا وها يلالي… الدار البيضا ديالي”… إنها “كازا نيغرا” نور الدين لخماري، التي مهما ضاق بها سكانها ذرعا عاودهم الحنين إليها، حتى ولو وُجدوا في أجمل بقعة في العالم. إنها المدينة “الغول”، التي ترهب بقدر ما تبهر. إنها العاصمة الاقتصادية للبلد وقلبها النابض. إنها القاسية على أهلها وناسها… الكريمة مع الغرباء. “البيضاويون” مقتنعون أنها “كا تعطي غير البراني”، و”طالب معاشو” يعتبرها جنته

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.