مجتمع

سرقة وشناقة وممارسات “خبيثة” تزيد معاناة المواطنين بدكالة

بقايا أعلاف الدجاج تقدم  للأضحية لتسمينها  وإضافة الملح  إلى العلف  لزيادة وزنها بسرعة

تطفو العديد من الممارسات والأساليب «الدنيئة» مع اقتراب موعد عيد الأضحى من كل سنة. ويصبح الكبش موضوع الساعة لمكانته في المجتمع المغربي. ويستغل بعض «ذوي الضمائر الميتة» المناسبة لابتزاز الأسر عبر ممارسات مقصودة تكبد الراغبين في اقتناء كبش العيد خسارة مزدوجة.
ومن الممارسات التي تطفو خلال الفترة السابقة للعيد، الهادفة إلى استغفال رب الأسرة، نفخ الكبش بواسطة منفاخ من أسفل إحدى أرجله الأربعة وحزمها ليصبح منظره

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.