وجدت جامعة الأخوين بإفران نفسها في موقف لا تحسد عليه بعد وقف دعم مكتب شؤون الشرق الأوسط للخارجية الأمريكية، ردا على قصور ردها على ادعاءات واتهامات بالتحرش بطلبة وأطر التدريس، سيما بعد نشر وتداول فعل عري لأستاذ سابق أنهي تعاقده المحدد مع هذه الجامعة. واشترطأكمل القراءة »