وطنية

حديث الصباح: السلفيون والنهضة والفضيلة

في خطوة نوعية تؤرخ لوجود تحول في عقائد ومواقف التيار الجهادي بالمغرب، والذي اعتقل شيوخه عقب الأحداث الإرهابية لسنة 2003، وتم الإفراج عنهم بعفو ملكي، تحت تأثير احتجاجات حركة 20 فبراير التي طالبت بإطلاق سراحهم وسراح المعتقلين السياسيين. وقد تكون وراء تأجيل العفو عن بقية المعتقلين حتى الذين لم يتورطوا في أعمال إرهابية وأعلنوا مراجعتهم لمواقفهم مثل حسن الخطاب وأعضاء خلية بليرج، قد تكون حسابات سياسية لدى الدولة لتقليص نفوذ حزب العدالة والتنمية الذي استغل ملف  السلفية الجهادية لتوسيع قاعدته الانتخابية.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.