fbpx
خاص

فاس تسترجع جذورها الأندلسية

أنا مورا تتحف الجمهور بروائع الفادو

بنخوة الأرستقراطيين وبصوتها القوي، غنت البرتغالية أنا مورا، عينات من فن “الفادو” حاملة جمهور المتحف في سفر روحاني مشحون بالحزن والحسرة، في ليلة هادئة عاشت فيها دارا عديل والمقري، عرسهما على إيقاع تراتيل عريقة من مملكة بهوتان تخفت في “باروك الرحل”.

بعد أقل من شهر على إحيائها حفلا ساهرا بمسرح محمد الخامس بمدينة الرباط ضمن الدورة الثانية عشرة لمهرجان موازين، عادت المغنية البرتغالية الشهيرة أنا مورا أو “أميرة الفادو الجديدة” كما يلقبها المتتبعون، إلى المغرب لتحيي حفلا آخر بمتحف البطحاء بمدينة فاس ضمن فعاليات الدورة التاسعة عشرة لمهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.