خاص
أردوغان… سلطان بلا عرش
أقنع اليسار أنه ليبرالي وليس إسلاميا وأقنع الإسلاميين أن الإسلام هو الحل
قبل قرن من الزمن، اختفى الذئب الرمادي من ذاكرة الأتراك، ولم يعد أحد يتكلم عنه منذ سقوك الإمبراطورية.. كان يوم السقوط يوم المنذبة العثمانية الكبرى، حسب الروائي كمال يشار، وهو اليوم الذي توارى فيه الذئب الرمادي وشوهد هاربا في الساعات الأولى من الفجر، غير بعيد عن قصر «توبكابي»، أحد رموز عظمة السلاطين العثمانيين، الذي كان مقرا لهم أزيد من أربعة قرون..