أثارت مستجدات المحنة، التي يعيشها مصطفى سلمي ولد سيدي مولود احتجاجات أعضاء مجلس المستشارين وصلت حد التشكيك في موقف الحكومة من قضية المناضل الصحراوي المبعد قسرا إلى موريتانيا بعيدا عن أسرته الصغيرة بمخيمات تندوف.
ووصف فريق الأصالة والمعاصرة بمجلس المستشارين، على لسان رئيسه حكيم بنشماش صمت الحكومة تجاه وضعية ولد سلمة بـ”المريب” و”المحير” خاصة في اتجاه منظمة العفو الدولية “التي ما فتئت تدبج التقارير والبلاغات حول ما تعتبره انتهاكا مغربيا لحقوق حفنة من انفصاليي الداخل”.

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

الاشتراك

أو مجانا بعد

مشاهدة فيديو إعلاني
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين