fbpx
ملف الصباح

“غلمان” يقبعون بخيريات المغرب

أطفال القرن 21  يستمرون في لعب دور غلمان العصور القديمة في الظل

يحكى أنه في قديم الزمان، كانت الشخصيات الوازنة  ومن ذوي النفوذ تختار غلمانا تؤنس وحدتها، إلى أن تقع في حبه وتمارس عليه الجنس، لأنها تكره النساء أو لا تفضلها لإمتاع رغباتها  الجنسية.  وتطور الأمر ليصل إلى الطبقة  المتوسطة، التي أضحت  تتباهى بامتلاكها  “غلاما” يخدمها “جنسيا” ويجالسها  في الحفلات المنظمة، وإذا كان يجيد الرقص والإيحاءات الجنسية، يصير سيده، ملك الحفلة.  لكن أن يستمر الأمر إلى اليوم، وفي عهد المطالبة بتحقيق حقوق من الجيل الثالث، الأمر يطرح العديد من التساؤلات.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى