خاص
سيدتي … شهرزاد المغربية
« كما يأكل القط صغاره، و تأكل الثورة أبناءها، يأكل الحب عشاقه» لتستمر الحياة و لتبقي أنت «شهرزاد» متربعة على عرشك بكبرياء.
سيدتي…عذرا
اليوم، وفي ذكراك، أبوح لك على خجل كل مودتي وعشقي دون أن أستأذنك. فعلى نار هادئة انطبخت قناعتي وزادتني قوتك وشجاعتك انبهارا في عصر الانحطاط الاجتماعي والبؤس الجنسي المعم.
هي نهاية مرحلة… لن أبكيها معك وأنت العارفة بسرية وعلنية انتقالك من الخوف الى المجاهرة منذ.. كبرياء «شهريار» وحضيرة نساء الأولياء والأئمة والخلفاء إلى حريم