من لذة بطعم الزبيب إلى عذاب يومي لأسر تلجأ إلى القروض وتلاميذ دائخين زمان، كانت الباكلوريا بطعم حلاوة الزبيب.. يستيقظ المرشحون للامتحانات فرحين، وأملهم تذوق حبات التمر وشرب الحليب البارد، مع ختم وجبة الإفطار بحفنة من الزبيب اللامع، الذي يسرع الكسالى إلى التهامه، فتسيقظ أذهانهم
أكمل القراءة »
يمكنكم مطالعة تتمة المقال بعد:
أو مجانا بعد
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين
تم نسخ الرابط