fbpx
الصباح الـتـربـوي

مـعـلـم في الأرياف: “وأدرك فاطمة الصباح فسكتت عن الكلام المباح”

زاوية يكتبها الزملاء الصحافيون والمراسلون بالتناوب ترصد واقع التدريس بالوسط القروي من خلال شهادات حية لمدرسين ومدرسات ينحتون الصخر لإنجاح هذا الشيء الذي اسمه “مدرسة النجاح”..فتحية لهم ولهن.

التحقت فاطمة (اسم مستعار) بإحدى الفرعيات التابعة لمجموعة مدرسية بأحد مداشر دكالة الفسيحة، قادمة إليها من الشمال. لا يهم الزمان، ما يهم هو الحدث الذي فرض نفسه على محيط المؤسسة وأصبحت تتداوله الألسن القريبة وحتى البعيدة.
استأنست فاطمة بعالمها الجديد بعدما وجدت لنفسها مكانا وسط سكان الدوار الذين احتضنوها وتبنوها لبعدها عن أهلها من جهة ولطلاقها من

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.