fbpx
ملف الصباح

تداعيات الحرب على المغرب

رغم أن الحركة الوطنية لتحرير أزواد تحاول طمأنة دول الجوار باحترام سيادتها وحدودها، إلا أن حدوث الانفصال أو استمرار الوضع عمّا هو عليه حاليا، سيفتح الباب على مجموعة من المخاطر على دول المنطقة ومنها المغرب..  
ويبدو أن حسم المشكل لن يتم في الوقت القريب، ذلك أن بعض القوى المحسوبة على الجيش المالي ترفض تنظيم انتخابات رئاسية جديدة في غضون سنة، فيما ترفض الكثير من القوى الإقليمية إعلان استقلال منطقة الشمال وإعلانها عن استعدادها لصدّ هذا التوجه بكل الوسائل الزجرية حماية لسيادة مالي ووحدتها الإقليمية.. ناهيك عن ضعف الاتحاد الإفريقي وعدم قدرته على بلورة تدخل زجري صارم

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى