خاص
آن للمغاربة أن يتصالحوا مع تاريخهم عبر المتاحف
مهدي قطبي رئيس المؤسسة الوطنية للمتاحف يكشف حصيلة عمل سنة بعد تعيينه
بحلول يوم 18 دجنبر، تكون قد مضت سنة على تعيين الفنان التشكيلي مهدي قطبي على رأس المؤسسة الوطنية للمتاحف. مدة حاول فيها الفنان ذو الصيت العالمي استثمار تجربته وخبرته في خدمة هذا القطاع الذي تنامى الوعي بضرورة تأهيله وضمان استقلاليته عن وزارة الثقافة بإحداث مؤسسة مختصة لتدبيره، والاستفادة من الخبرات الأجنبية والشراكات الموقعة في هذا السياق والرامية إلى تطعيم قطاع المتاحف بما يلزم من الوسائل والأفكار الناجعة التي تساهم في تأهيل القطاع بالشكل الذي يليق به. في هذا الحوار الذي خص به مهدي قطبي “الصباح” يتحدث عن أهم التحديات والرهانات التي واكبت إخراج المؤسسة الوطنية للمتاحف إلى حيز الوجود