fbpx
ملف الصباح

الجماعة بعد ياسين…صراع الزاوية والحزب

العدل والإحسان تدفن أباها الروحي وتعود لتدبير مرحلة جديدة برهان الفصل الواضح بين الدعوي والعمل السياسي المباشر

العدل والإحسان قبل الشيخ الراحل لن تكون الجماعة نفسها بعده على الإطلاق. مياه كثيرة ستجري من تحت جسور أكبر تنظيم سياسي ديني بالمغرب يقدر أعضاؤه بالآلاف، وخلق للدولة متاعب كثيرة منذ أكثر من ثلاثين سنة، حين كانت الفكرة مجرد رسالة نارية موجهة، في عز القمع والجبروت، إلى الملك القوي الحسن الثاني الذي مات وفي نفسه أشياء من جماعة لم تحمل في وجهه السلاح يوما، لكنها لم تكن بالوضوح الذي يكفي في التعبير عن أفكارها وموقفها من النظام الملكي برمته وإمارة المؤمنين على وجه التحديد.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.