fbpx
ملف الصباح

جمعيات نسائية تنتظر تعديل المادة 475 من القانون الجنائي

تتغير الحالة النفسية للمغتصَب، سواء كان طفلا أو امرأة متزوجة أو غيرهما. وتتغير معها أدق تفاصيل حياتهم الشخصية والعائلية. أمراض نفسية  كثيرة يمكن أن يتخبطوا فيها، إلى جانب نظرة المجتمع المغربي، الذي غالبا ما يحمل المرأة مسؤولية تعرضها للاغتصاب، رغم أنها ضحية جريمة ارتكبها جان يسعى إلى تحقيق رغبته الجنسية الشاذة، والتفنن في تعذيب «فريسته».
هي نظرة تضطر الضحية إلى تحملها، وإذا وجدت نفسها غير مؤهلة إلى ذلك،  تفضل الصمت وإخفاء سرها حتى عن المقربين منها، أو وضع حد  لحياتها، سيما بالنسبة إلى المغتصبات القاصرات، اللواتي  يعتبرن أنفسهن لا حول ولا قوة لهن، وأن مصيرهن سيتحكم فيه أشخاص تحكمهم

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.