ملف الصباح
أحلام… اغتصبت على يد سائق طاكسي وصديقه
ودعت الزوجة البالغة من العمر 35 سنة بابتسامتها المعهودة حارس الشركة التي تعمل بها إطار، في حدود التاسعة إلا ربعا ذات ربيع. كانت تعلم أنها تأخرت عن ابنتها التي تنتظرها لمساعدتها في واجباتها المدرسية وعن زوجها الذي ألح عليها للخروج سويا لتناول العشاء خارج المنزل هربا من روتين الحياة الزوجية لمدة عشر سنوات.
لكن أحلام (اسم مستعار) كانت مضطرة للبقاء بالمكتب حتى بعد أن غادر كل المستخدمين بالشركة لأن المشروع الذي هي منكبة على إعداده لم يعد يقبل التأجيل. غادرت الشركة بعد أن أنهت تصميم المشروع، رافضة أن «تزعج» زوجها وتضطره إلى الانتقال إلى مقر عملها