ملف الصباح

وضع صورها و هاتفها بصفحة للباحثين عن المتعة الجنسية

اتخذت شيماء، ككل فتاة في سنها، من الفيسبوك وسيلة لتضييع الوقت، سيما خلال العطلة الصيفية. أرادت هزم الملل ومحاربة الكسل وقتل الوقت، بذلك الجهاز المتطور. تضطر كل يوم، إلى طلب 10 دراهم من والدتها لتعبئ الموديم، لتمضي الساعات الطويلة محدقة في الشاشة، تخرج من صفحة لتدخل إلى أخرى.  تنشر على حائطها أغنية لوائل الكفوري، وتعود لتكتب على الحائط ذاته أنها في حالة ملل، وتعاود نشر صورة لها، التقطتها في عطلة أو مناسبة سابقة. دامت على هذا الحال، طيلة العطلة الصيفية. لا جديد على تلك الصفحات. المواضيع ذاتها تتكرر كل يوم بطريقة مختلفة. إلى أن كانت المفاجأة، واكتشفت أن صورها، صارت على صفحة لا تعلم صاحبها، تحمل اسمها الشخصي والعائلي. صعقت الفتاة، سيما بعد توصلها باتصالات يطالبها أصحابها بقضاء ليلة حمراء معهم. لم تستوعب الأمر،

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.