اجتمع مسؤولو الجيش الملكي مع المدافع الأيمن أشرف مرزاق، بناء على طلبه، من أجل بحث مسألة الانفصال. وعلمت «الصباح» أن مرزاق لم يعد يستسيغ بقاءه في الجيش، بعد أربعة أشهر فقط ، قضى أغلبها بين دكة الاحتياط والإصابة. وعانى مرزاق كثيرا بسبب الضغوطات التي فرضها عليه الجمهور،أكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.