السكان متخوفون من تلوث المياه وانعكاساته على صحتهم وسط صمت السلطات
بارتفاع درجات الحرارة، من البديهي أن يزداد الإقبال على شرب المياه، لكن سكان العاصمة والمدن المجاورة لها آثروا، “مكرهين”، تعويض مياه الصنابير “المطهرة” والمؤداة عنها، بمياته معدنية أو مصفاة أصبحت كل الدكاكين ومحلات البقالة والواجهات الكبرى تعرض كميات مضاعفة منها بعدما ازداد الإقبال عليها، فيما يتجمهر ذوو الدخل المحدود أمام “سقايات” الجوامع بحثا عن مياه الآبار. والسبب؟ مياه الرباط وسلا والنواحي صار مشكوكh في أنها صالحة للشرب.