ملف الصباح

الصحة في المغرب مريضة

معظم المؤسسات الاستشفائية تجاوزت 50 سنة من عمرها ونساء يلدن في الشارع

لم يتوقف النزيف بعد بالقطاع الصحي بالمغرب الذي يعيش منذ سنوات حالة قصوى من الغليان والاحتقان تعكسها، من حين لآخر، بعض حالات الغضب المعزولة للمرضى والأسر ومرتادي المستشفيات والمراكز الصحية وطالبي العلاج الذين ضاقوا ذرعا سياسة النعامة التي تتعامل بها الجهات المسؤولة مع قطاع اجتماعي حيوي يعتبر الاهتمام به والاعتناء بأوضاع العاملين به من المؤشرات الأساسية للتنمية البشرية لأي بلد.
منذ أواسط الثمانينات ظل القطاع الصحي عرضة لأنواع التهميش والاستغلال وكبش فداء قدمته الدولة لصندوق النقد الدولي في إطار سياسة

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.