أثارت جهود التنمية المتواصلة في الأقاليم الجنوبية، والتي امتدت إلى منطقة الكركرات، حنق جبهة بوليساريو، التي تحاول التغطية على الأوضاع المتفاقمة داخل مخيمات تندوف، باصطناع التوتر في المعبر الحدودي، وتوجيه رسائل التشكي إلى الأمين العام للأمم المتحدة، والتلويح بالتصعيد عبر التسلل إلى المناطق العازلة. ولمأكمل القراءة »