يوفر وادي أكاي أو “الخدود” باللغة الأمازيغية، ويعبر صفرو من شلالاته قرب ضريح علي بوسرغين إلى مخرج المدينة، فرصا مواتية للاستجمام والراحة والاستمتاع بجمال الطبيعة على طوله، رغم واقع الإهمال الذي يعيشه في انتظار التفاتة رسمية تعيد الروح إليه وتجعل منه متنفسا طبيعيا للسكان والزوار.أكمل القراءة »