الأولى

حديث الصباح: هناك شيء لا يرام في مشهدنا الحزبي

أحزاب المعارضة ما زالت تعيش أزمة فقدان البوصلة بسبب صراع القيادات وفقدان الهوية السياسية

شهدت الأيام الماضية أربعة تطورات أو مواقف في مشهدنا الحزبي لها أهميتها في تشخيص طبيعة هذا المشهد، والوقوف عند بعض أعطابه ومقارنة كل ذلك بالاستحقاقات التي يضعها الدستور الجديد على المكونات الحزبية: الأول متعلق بمسار النقاش الداخلي داخل حزب العدالة والتنمية، والثاني متعلق بالحراك السياسي داخل التجمع الوطني للأحرار والتسويات التي أوقفت بعض متجهاته، والثالث يرتبط بالمواقف التي عبر عنها الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي عبد الواحد الراضي حول الدينامية الداخلية التي يشهدها

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.