اتسمت تجربة المنظمات الشبيبية بالتوتر مع قيادات أحزابها، بسبب التفاوت في التقدير السياسي، ورفض الاستمرار في لعب دور منشطي الحملات الانتخابية، وتأثيث المشهد السياسي. ورغم تجربة الكوطا التي أدمجت بعض الكفاءات الشابة في الأجهزة القيادية والمؤسسات المنتخبة من جماعات وبرلمان، إلا أن واقع الحال ما زال يؤكدأكمل القراءة »