الصباح الـتـربـوي

مدرستي الحلـــــوة: ابن زيدون… الخالدة في الذهن والوجدان

حكايات “مدرستي الحلوة”، الخالدة أبدا في الذهن والوجدان، ابتدائية ابن زيدون، لا يتسع المجال لعرضها كما تتسع الذاكرة لأشرطتها وصورها غير المتناهية، ويصعب أكثر أن أصف ما يخالج الإحساس المتجاذب بين الشعور بالغبطة حد السعادة، وبين التأسي حد الوجع.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.