التنقل المضني إلى مقرات العمل وغياب وسائل النقل يفتح الباب أمام “الخطافة”ويتسبب في هدر الزمن المدرسي
من المشاكل التي تقض مضاجع رجال ونساء التعليم العاملين بالعالم القروي بأكاديمية تادلا معضلة التنقل اليومي لعشرات المدرسين الذين يجبرون على ركوب مخاطر التنقل في ظروف صعبة وقاسية، ويضطرون للتنقل اليومي بين مقرات سكناهم وأماكن اشتغالهم لغياب الظروف الملائمة لاستقرارهم بالقرى النائية مع ضمان استقرار أبنائهم في مناطق تعيينهم.