تنتعش الكوارث بالفوضى، فتحصد أرواح الأبرياء، وفاجعة جماعة سيدي بولعلام بضواحي الصويرة إحدى المآسي التي تدمي القلوب، لكنها تكشف سلوكا مجتمعيا، بعيدا عن القيم المغربية الأصيلة، وتبصم على اختلالات تستوجب الشدة والحزم لاستغلالها الفقر والتهميش، بعيدا عن سياسة “كم حاجة قضيناها بتركها”. فارقت 15 ضحيةأكمل القراءة »