رحلة الحزب توقفت بعد 13 سنة في الحكومة تدحرج فيها من رئيس إلى مشارك بوزارة بدون حقيبة
تدحرج الاتحاد الاشتراكي نحو المعارضة، بعد 13 سنة من المشاركة في الحكومة. رحلة الحزب داخل الأغلبية توقفت، وعاد إلى المعارضة بحثا عن مجد ضائع، فقد دخل الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية الحكومة في مارس 1998، رئيسا للأغلبية، ثم «أبعد» بعد إجهاض المنهجية الديمقراطية، سنة 2002،