لا نحتاج دليلا آخر للجزم بأن أعلى سلطة في البلد غير راضية عما يجري في الوطن، وبالضبط ما يسجل بعدد من الإدارات والمؤسسات والوزارات والقطاعات العمومية الموكولة إليها خدمة المواطنين والمرتفقين والمستثمرين، وتلبية حاجياتهم وتتبع البرامج والمشاريع والسهر على تنفيذها بكل ما يلزم من جدية وأمانة وإخلاص.أكمل القراءة »