fbpx
الصباح الـتـربـوي

مدرستي الحلـــــوة: ذكـريات مـن “بـلابـل الأسـرة العـربيـة”

لست أدري أهي الصدفة، أم ألاعيب اللاشعور، هي التي اقتادت قدمي، ذات يوم، إلى المرور من الحي الذي نشأت فيه، وأمر بالقرب من المنزل الذي احتضن شغبي وصخبي الطفوليين، بحي سباتة بالدار البيضاء، قبل أن أرفع ناظري في اتجاه بناية انتصبت على بعد أمتار قليلة من المنزل، كتب عليها “بلابل الأسرة العربية”.
يتعلق الأمر بمدرسة للتعليم الأولي كتلك المنتشرة بالعديد من الأحياء الشعبية البيضاوية. لم أدر بنفسي وأنا أمر بالقرب منها،

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.