تروج آلاف الفيديوهات ومقاطع «اللايفات» والتعاليق في مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية ومختلف الوسائط التكنولوجية، محتواها النبش في أعراض الناس واستباحة شرفهم وشرف أسرهم وأبنائهم، بالصورة والصوت، دون أن تتاح لهؤلاء الضحايا فرصة للدفاع عن أنفسهم. وبالتدريج، يتحول «فيسبوك» و«يوتوب» ومواقع الارتزاق الإخباري إلى منصات لعرض صكوكأكمل القراءة »