بعضهم طارد رجال الأمن والدرك ومتهم تبادل إطلاق الرصاص مع دركيين ومنتخبون غاضبون من تدخلات الابتزاز
أعادت مهاجمة مواطنين بكتامة، لأفراد من الأمن والدرك، وتخليصهم معتقلا من قبضتهم، إلى الواجهة حوادث مماثلة ما فتئت تشهدها المنطقة،
وصلت إلى حد إطلاق الرصاص في عدة حالات بالمناطق المعنية بزراعة القنب الهندي بإقليمي تاونات والحسيمة، كما لو أنها خارج القانون،
بينما لا يتقبل السكان، مثل تلك التدخلات، التي يقولون إنها “عادة ما تكون لابتزازهم ماديا”.
عدة أشهر تفصل حادثي دواري بني حسان وزغرود بكتامة، وبينهما حيلولة شباب بغفساي دون اعتقال مستشار جماعي سابق متهم بزراعة الكيف، لكن القاسم المشترك بين تلك الحوادث وغيرها مما خفي، أن منطلقها من تاونات، وأنها إعلان ميداني عن