fbpx
ملف الصباح

أسر تحتفل بالعيد مع الأقارب وأخرى بالمنتجعات

المناسبة يحمل سكان البيضاء على وجه السرعة إلى المدن والقرى التي يتحدرون منها لقضائها مع العائلة

لم يلقب المغاربة  العيد الأضحى بالعيد «الكبير» عبثا، فللأمر  تداعيات واعتبارات كثيرة، من ضمنها أنه العيد الوحيد الذي تحرص فيه نسبة كبيرة من المغاربة على لم شملهم والاجتماع بعائلاتهم والتقرب منهم أكثر، وبالتالي فالفرحة تصبح «كبيرة». «الصباح» ترصد مظهرين مختلفين للاحتفال بالعيد
الأضحى  الأول، مغاربة اختاروا  تحمل أعباء السفر قصد زيارة العائلة والاستمتاع  بمذاق «بولفاف» معهم، والثاني، فئة فضلت المنتجعات
السياحية بعيدة  عن صخب المدن، تعمل على التكفل  بـ»الحولي» وتقدمه للعائلة على طبق من فضة.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.