الرياضة

بورتري: مراني… رهان بليندة الذي لم يخب

لم يكن مصطفى مراني محظوظا في انتزاع رسميته بالرجاء الرياضي إبان فترة اندماجه مع الأولمبيك البيضاوي في منتصف التسعينات، حينها كان مراني لاعبا يافعا في صفوف الأخير، واضطر إلى تغيير الأجواء، أملا في صقل مواهبه.
لم يكن سن مراني يتجاوز بالكاد 17 سنة، عندما أبعد من الرجاء، لوجود مدافعين يفوقونه تجربة وتمرسا، كما هو الحال بالنسبة إلى عبد الإله فهمي ويوسف روسي وريمي الزيتوني. فضل مراني التكوين المهني قنطرة عبور نحو فرق القسم الأول، وكان له

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.