fbpx
الأولى

التلفزيون يضيع فرصة تاريخية لإثبات الذات

كان عليه تقديم برمجة رمضانية تساير الحراك الإيجابي للبلاد لكنه أخلف الموعد وسار في طريق الضلال

بعد مرور عشرة أيام من البرمجة التلفزيونية الرمضانية، تبين بما لا يدع مكانا للشك أن التلفزيون المغربي أضاع فرصة تاريخية هذه السنة، على غرار سابقاتها، من أجل إثبات وجوده، حتى لا نتحدث عن أي تميز أو تألق.
لقد كانت هذه السنة فرصة لن تعوض على المستويين الخارجي والداخلي:
فقد عاش العالم العربي هذه السنة مرحلة استثنائية، خصوصا داخل بلدان عرفت بأنها رائدة في مجال التلفزيون، وتستفرد كل

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى