ثمانية أيام من الفرجة المتواصلة على إيقاع البارود اختُتِمت بسهرة شعبية راقصة لما كانت المدن الأخرى تغلي من فرط درجات الحرارة الملتهبة، وضجيج سياراتها، وهرج سكانها، كانت دار بوعزة ترقص فرحا، وتستقبل الزوار والضيوف الذين حلوا من كل فج عميق، من داخل المملكة وحتى من خارجها، فرقتأكمل القراءة »